
خرج عشرات المتظاهرين صباح اليوم من مدينة أفديرك سيرا على الأقدام متوجهين إلى مدينة الزويرات عاصمة ولاية تيرس الزمور شمال موريتانيا تنديدا بالإنفلات الأمنى عقب حادثة قتل طفل بالمدينة ليل البارحة (مساء أمس).
وعثر على جثة الطفل اعل ولد أميناط البالغ من العمر سبع سنوات وبه عدة طعنات يعتقد أنها بسكين.
وكانت المدينة قد عاشت قبل ثلاثة أسابيع على وقع أحداث تم خلالها حرق عدة منازل دون معرفة الفاعل.
ويطالب المتظاهرون السلطات باتخاذ التدابير اللازمة لضمان أمن وسلامة المواطنين.