
كونت المملكة الإسبانية العديد من المتحفيين الموريتانيين، خصوصا محافظي المتاحف العمومية والخصوصية، وذلك على مدى أسبوعين.
وقال مستشار بوزارة الثقافة: إن استجابة السفارة الإسبانية لتنظيم هذه الدورة يجسد عمق العلاقات القائمة بين البلدين الصديقين.
وشكر المستشار القانوني لوزير الثقافة أوليد الناس ولد هنون الخبراء المشرفين على الدورة على ما قدموه من دروس نظرية للمشاركين في مجالي المعلوماتية والمحافظة على القطع الأثرية في المتاحف.
واختتمت الدورة أمس الخميس بالمتحف الوطني بتوزيع شهادات على المشاركين في الدورة المنظمة شراكة بين سفارة المملكة الإسبانية بنواكشوط والمكتب الوطني للمتاحف.