قال المرشح للرئاسة السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني إنه وعلى الرغم من الجهود الجبارة التي بُذلت خلال العشرية الأخيرة، لا تزال هناك تحديات جسام، ومخاطر محدقة. وسيكون الكفاح من أجل رفع مستوى المعيشة والقضاء على الفوارق معركتنا اليومية، التي هي في الواقع معركة مستمرة ضد كل أشكال الغبن والهشاشة.
وخاطب ولد الغزواني الآلاف من أنصاره فى قصر المؤتمرات قائلا أريد أن أكون مرشحا للأمل والعدالة والتقدم والازدهار وأن أشارك في معركة التنمية الشاملة هذه. وإنني لأرجو بصدق أن أكون على مستوى ما ينتظره المواطنون مني وأن استجيب لتطلعات شبابنا الراغب في العيش الكريم، والمساهمة في تنمية بلده وأن أنصف المرأة بالرفع من مستوى مشاركتها، لنقود معا عملية النهوض بمجتمعنا
وخلال خطابه المطول والمفصل تطرح المرشح لكثير من القضايا بالتفصيل من بينها إصلاح مؤسسي توافق يفضي الى مؤسسات ليس ذات كلفة وتكون اكثر فالدة وذلك بنقاش وطني ودراسة فنية لعقلنة منظومتنا المؤسسية
وقال ولد الغزواني إن الشباب ينتظر خلق اطار للعيش الكريم وتوظيف طاقاته فى خدمة البلد ومن واجبنا التطلع لتحقيق رغباته وان نحرص على الا يدفعه الياس الى الغلو والتطرف .
وأكد المرشح للرئاسة أنه يتفهم نفاد صبر الطامحين للعيش الكريم سواء كانت لديهم مؤهلات ام لا
لقراة الخطاب كاملا:/sites/files/files/%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8%20%D8%BA%D8%B2%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A.docx
.jpg)