
قام الرئيس محمد ولد عبد العزيز بزيارة إلى مركز الاستطباب الوطني زار خلالها عدة أقسام داخله والتقي المشرفين على المستشفي
وقد أغلقت الطرق المؤدية للمستشفي من طرف الأمن ومنع المواطنون من دخوله لمدة ساعات فى انتظار زيارة الرئيس له
عشرات المرضى اشتكوا من تعطيل الدواء بسبب الزيارة خاصة فى أماكن المستشفي الحساسة مثل قسم الكلى والحالات المستعجلة حيث كانت النسوة ترددن رفضهن لتعطيل الدواء بسبب الزيارة
وقد دخل الرئيس عدة مصالح مثل الحالات المستعجلة وقسم الكلى والمخبر وغيره ودخل فى اجتماع مطول مع الإدارة ووزير الصحة
الرئس غادر المستشفي على وقع صيحات المطالبين بتحسن الظروف الصحية خاصة من المرضي والمرافقين لهم
وقد ردد عدد من المواطنين صيحات تطالب بتوفير الصحة كما طالب عمال بتوفير ظروف عمل لائقة فضلا عن مطالب الأطباء الكثيرة