التقت فرقة الشروق المسرحية صباح السبت 27 يونيو 2015 في مقرها بالمركز الثقافي لمدينة نواكشوط بمسؤولة الإعلام في المعهد الجمهوري الأمريكي للديمقراطية "دينا صادق" والتي تقوم بزيارة لموريتانيا من أجل تعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني.
من الغريب في البحث اللغوي أن تكون الكلمات ثابتة بأصولها الصوتية والبنيوية بدون أي تغيير، حتى في مداءات إنجازها في بيئتها الجديدة، ولعل أبرز مثل على ذلك بقاء لفظة "كَرْكَرَ" في اللهجة الحسانية على أصلها بدون تغيير ولا تطور شكلي ولا أدنى تحريف دلالي، وتعني اللفظة فعل المضي من الصوت المرتج داخل الصدر مثل: قهقه، ا
اجتمعت اللجنة التحضيرية لمهرجان ليالي المدح بفضاء التنوع البيئي والثقافي في العاصمة نواكشوط من أجل مراجعة تجربة المهرجان في نسخته الثانية ونقاش خطة العمل والإضافات التي ستتضمنها النسخة الثانية التي ستنطلق في 17 رمضان.
كانت هناك مدرسة غوث إنجيلية تتوسط الأحراش قرب قرية "بورج" على الطريق المعبد ، فاعتاد التنزه في المنتزهات الممرعة المحيطة بالمدرسة وكانت قد نشأت بينه حميمية مع شجيرات الضرم الفرنسية المزهرة ورائحته الزكية التي تماهت في ذهنه مع شجرة الشيح البدوية رغم تباين الشجرتين ، كانت سنة الريف قد محت من لسانه آخر ربط يمكن أن يشِفَّ عن جذوره
أحوال البيت وظروف الإفطار وقبلها جمع مكونات المائدة واللحوم والخضروات التي بها يعد الفطور للصيام في شهر رمضان الكريم، هذه الأجواء كلها تمر في شريط الزمن ويعيشها المواطن وفق ظروفه وقدراته المادية لكنها تدون بواسطة ريشة الرسم وتنشر على أشرطة الأحداث بمواقع التواصل الاجتماعي.
يعد شهر رمضان المبارك بالنسبة للإمام بداه بن البوصيري موسما خاصا جدا يحرص على استغلال كل دقيقة فيه لخدمة رسالته الأسمى في الحياة التي يلخصها دائما متمثلا ببيت الشاعر: أهيم بسعدى ما حييت وإن أمت ... أوكل بسعدى من يهيم بها بعدي ويعلق: وسعدايَ هي الشريعة،
الحمد لله أما بعد فبطلب من رئيس المنتدى العالمي لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم شيخنا الشيخ علي الرضا بن محمد ناجي فإنني أتابع نشر بعض القصائد لبعض الأجلاء من العلماء والشعراء من أمثال محمد فال بن محمذن "ببها" ومحمذن بن علي وامحمد بن أحمد يورَ ومحمذن بن محمد فال "اميي" وگراي ولد أحمد يوره وحمدن بن التاه ومحمدن بن حمدي ومحفوظ بن
من الألفاظ الدالة على بعض ملابسات الحياة البدوية والريفية للمجتمع الموريتاني العربي لفظة "ربقة" والتي تشير إلى الحبل الذي تربط به الأغنام، وتوثق به أقدامها أو توضع في رقابها، وهي لفظة عربية أصيلة، حتى أنها مستخدمة في هذا الزمن ولو في معان أخرى لها بقيت واختفى المعنى الذي نقصد من الفصحى، أما في اللهجة الحسانية فقد بقي باستمرار تم