نظمت المبادرة الطلابية لمناهضة الإختراق الصهيوني وللدفاع عن القضايا العادلة اليوم الإثنين 23-01-2017 الساعة العشرة بالمعهد الجامعي المهني مهرجانا جماهيريا حضره جمع غفير من الطلاب ، اختتمت به سلسلة أنشطة أسبوع الأقصى للعام الجامعي 2016-2017،والمخلد تحت شعار "أقصانا لا هيكلهم".

تسلم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الاثنين بالقصر الرئاسي في نواكشوط، أوراق اعتماد عدد من السفراء الجدد لدى انواكشوط.

فقد اعتمد ولد عبد العزيز ميكروس تريملر سفيرا فوق العادة وكامل السلطة لجمهورية هنغاريا لدى الجمهورية الإسلامية الموريتانية.

بدأ الرئيس الغيني كوناكري سلسلة اتصالات بقادة الإكواس بهدف الحصول على موقف منهم من التدخل العسكري الذي بدأ في غامبيا، والذي نص الاتفاق الموقع مع جامى على استبعاده.

قال ماي أحمد افال مستشار الرئيس الغامبي المنتخب آدما بارو إن "أزيد من 11 مليون دولار اختفت من خزينة الدولة" في الوقت الذي غادر فيه الرئيس المنتهية ولايته يحيى جامي البلاد نحو غينيا الاستوائية التي اختارها للجوء، بعد التنحي عن السلطة.

قال حزب الصواب الموريتاني المعارض إن المناخ  الآن فى موريتانيا ملائم لدوائر الهدم وقواه العلنية والخفية في تعزيز دعاماتها  والاستمرار في ممارسات تخطو بالمجتمع والدولة في اتجاه تدمير كل جذوة أمل

 أكد قادة المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة  أن التعديلات مرفوضة من قبل الشعب لأنها لا تحمل أي حل لا للأزمة السياسية التي تتخبط فيها البلاد ولا للمشاكل الجمة التي يعاني منها المواطنون في حياتهم اليومية، إضافة الى أنها تأتي في ظروف تزيد فيها أسباب الخلاف وتعمق الأزمة السياسية.

 حذر الدكتور عبد الرحمن ولد الرباني من مخاطر حرق النفايات داخل الوسط الحضري وما ينجم عن ذلك من تلوث للهواء بمركبات وأبخرة ضارة كثاني أكسيد الكربون والتي لا يقتصر خطرها على عناصر البيئة بل إنها تمرض الإنسان وتسبب في مضاعفات صحية كثيرة.

قالت مصادر عائلية للسراج إن الشاب يوسف ولد الامام الذي قتل قبل أيام بمنطقة كرفور قرب منزل أهله تم قتله من طرف شخصين وليس واحدا وأنهما موجودان لدي الشرطة واعترفا بما نسب إليهما 

وصف نشطاء موريتانيون على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك خروق السنغال لاتفاق الاستقالة الذي تنحى بموجبه الرئيس الغامبي السابق يحي جامي، بالمهين "للجمهورية الإسلامية الموريتانية".

شككت السنغال في مشروعية البيان المتداول حول استقالة جامي والذي نتج عن وساطة قادها الرئيسان الموريتاني محمد ولد عبد العزيز والغيني ألفا كوندي، واصفة إياه بـ"المضلل".