
مثل سوق بيع الهواتف المحمولة "نقطة ساخنة" وسط العاصمة نواكشوط،قبلة الشباب من الذين تقطعت بهم دروب البطالة شيعا،بعد أن وجدت هذه الهواتف طريقها للأنامل الموريتانية،والإقبال على الشراء خلق فرصا لا تعد ولا تحصى،بشكل خاص لحملة الشهادات الذين لم يحالفهم الحظ في ولوج الوظيفة العمومية.